مارتيل : زوجة المتهم باغتصاب الأطفال تخرج عن صمتها والحديث عن تليفق التهم وفبركة الملف.

1

مابريس / مارتيل / راشيد أشباك

 

تقارير طبية تنفي تعرض الأطفال للاغتصاب أو التحرش والحديث عن تلفيق التهم وزوجة المتهم تخرج عن صمتها .

والد الأطفال يعتبر من أصحاب السوابق العدلية وأطفاله مشردون حسب زوجة المتهم .

وسكان الحي يعلنون تضامنهم مع المتهم عوض الضحايا والملف بيدي القضاء .

هناك من يعتبر هدا الملف ملف مفبرك وغير واقعي خصوصا وان المتهم معروف بحسن خلقه ومشهود له بدلك من طرف عامة الناس .

وزوجة المتهم تعاتب الصحافة في كيفية تناولها للملف وتقول أنها اصطدمت لهده الأخبار التي زادت الملف خطورة خصوصا وان التقرير الطبي واضح جدا ولا يقر بتعرض الأطفال للاغتصاب .

هو ادن ملف الساعة الذي أصبح الكل يتابعه سواء محليا أو جهويا خصوصا وان الشخصية المتهمة بهدا الملف هي شخصية معروفة عند عامة الناس حيث أصدمت الكل سواء بالحي المذكور أو بالمدينة بل حتى أقرب المقريين له ،”التهامي القيلة” الذي انهار بالبكاء والصدمة أثناء التحقيق معه قائلا “راه انا والله ماديرت حتى حاجة “في اشارة منه للتهم الموجهة له من قبل جاره الذي سبق وان أيدن بالسجن في عدة قضايا ،حيث روت في شريط فيديو زوجة المتهم والمعروفة بحسن خلقها لدى عامة الناس شأنها شأن زوجها المتهم حسب تصريحات العديد من أبناء الحي وخصوصا منهم شباب الحي الدين وفي تصريحات عبروا أنهم بصدد توقيع عرائض ستوجه إلى رئيس المحكمة والى وزير العدل المغربي خصوصا وان هناك ثهم ثقيلة قد تجر بالمتهم إلى البقاء وراء القطبان لسنوات طويلة ،حيث أكدت زوجة المتهم أنها صدمت لهدا الخبر وأن زوجها ذوا أخلاق عالية وأن هناك شيء ما غامض في هده القضية بل إنها قالت وبصالح العبارة أن الكل يعرف التهامي القلية ويعرف أب الأطفال جيدا والتهامي لم يسبق له أن دخل السجن فيما زوج الأطفال معروف في عالم الفساد والدعارة والكل يشهد بهدا ،”فبي بين ليلة ونهار صباح هدا الزوج هدا وحش أدمي و مجرم”بل حتى الضابطة القضائية لم تكن منصفة لنا “وهد العيال محفظين ومقريين على شنوا غادي يقولو” وهناك أمر ما يربط أب الأطفال بزوجي لا يعلم بها إلا الله وهناك شيء شبيه بالانتقام منه لآن الملف تم التعامل معه بسرعة الضوء بل حتى وسائل الإعلام تناولته وكأنه فعلا مجرم و وحش أدمي وكان التهم ثابتة ضده

ملف اغتصاب الأطفال قد يعرف تطورات مثيرة خصوصا وان القضاء في تطوان واعي تمام الوعي بجسامة الملف والمسؤولية الملقاة على عاتقه بشأن مثل هده القضايا ،فادا كان المتهم فعلا مرتكبا لهده الأفعال بعليه ان يكون صارما ومنصفا لتلك الأطفال وادا كان المتهم بريء من كل تلك التهم والقضاء اقتنع ببراءته على الجهة المتهمة أن تأخذ جزائها لآن مثل هده القضايا من شأنها ان تجر المدينة إلى ما لا يحمد عقباه خصوصا وان القضية أصبحت قضية رأي العام والقضاء وحده من يحسم فيها وليس الصحافة التي وللأسف الشديد لم تكن منصفة لطرفين خصوصا وأن البعض منها سارع الى القول أنه فقط نشر الخبر كما توصل به من مصدره الخاصة ،ولنا عودة .

قد يعجبك ايضا
تعليق 1
  1. سكان الحي يقول

    الي راشيد اشباك الصحفي الصادق عليك الا تنحاز الى طرف واحد لنشر الحقيق اطالبك بنشر تعليق ام ضحية ايضا
    تعليق هده سيدة ليس في محله . فهي لا تعرف زوجها حتي ادا كان بريئ ام مدنب . فالمتهم كان ينادي الطفل من عقر داره بحجة دهاب طفل الى الدكان ليشثري له بعض الاغراض ام ضحية كانت ترسل طفلها بحسن نية ولو كانت هناك ضغينة ( كما صرحت السيدة زوجت المتهم ) لما ارسلت الام طفلها الى فم الدئب
    لا يمكن الحكم على الطفل بريئ بافعال والده . قدر له الله ان يعيش مع اب غير مسؤول وهدا لايعطي الحق للوحوش بشرية للوصول الى مبتغاهم وتحقيق شهواتهم الجنسية
    ادا كان الاب غير مسؤول ف المجتمع عليه ان يكون مسؤولا لحماية حقوق الطفل

اترك رد