فكتبت قائلة: “قال لي عبد الله باها رحمة الله عليه في المنام قبل الفجر بقليل أنا لم يدهسني القطار”.
ويأتي تصريح ابلاضي، في وقت لازال فيه الشك والغموض يلف وفاة وزير الدولة ونائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، رغم أن الكثير من مسؤولي الحزب أكدوا أن الوفاة كانت عادية، وبأنه ذهب لتفقد مكان غرق الزايدي، فدهسه القطار.
هذه الرواية الرسمية لم تمح الغموض عن أذهان معظم المواطنين بأن وفاة الرجلين اي عبد الله باها وأحمد الزايدي لم تكن عادية
وكان ابن وزير الدولة، قد أكد في تصريح أمس، على أن التحقيق الذي فتحته الجهات المختصة وحده الكفيل بكشف الحقيقة، داعيا إلى عدم الخوض في طريقة وفاة والده، وهو نفس الاتجاه الذي ذهب إليه وزير التجهيز، عزيز رباح، حين كتب على صدر صفحته بالفايسبوك: »لا تروجوا لهذه الخزعبلات ».
م : منارة