ووفق ما أورده موقع le360، فإن رأسي الخنزيرين اللذين كانا معلقين على باب إقامة شكيب بنموسى تم اكتشافهما من قبل موظفي إقامة السفير المغربي بفرنسا.
وسارع السفير المغربي إلى إبلاغ الشرطة الفرنسية التي سارعت إلى فتح تحقيق حول الموضوع.
وتعكف الشرطة الباريسية على تقصي أسباب هذا الفعل، والتقاط الرسالة التي أراد صاحب الفعل إيصاله، بحسب المصدر نفسه.
ويجهل إلى حد الآن الأسباب التي دفع المجهولين إلى فعلتهم، في الوقت الذي ربطت مصادر الواقعة بندوة كانت السفارة تعتزم تنظيمها بخصوص الإسلام.