الصباح تعطي الضوء الاخظر لمتابعة الزميلين حسن الفلالي الخطابي وسعيد المهيني لمراسها بتطوان وسط تعاطف وتظامن واسع معهما

مابريس – رشيد أشباك

لم تمضي على مقال نشر الزميلة الصباح الموقع باسم مراسلها بتطوان وفي صفحتها الاولى حول استلاء رئيس جماعة مرتيل على 95هكتار بالمدينة ،المقال الدي اعتبر فيه الكثير والمئات من انصار السيد رئيس جماعة مرتيل بالمحاولة الفاشلة حيث كلما محطة من محطة الانتخابات حتى يعاد نشره ما من مرة مند اعلانه الترشح لمنصب رئاسة الجماعة الى يومنا هدا مما عجل بتدخل الصحافة المحلية حيث تناولت موضوع جريدة الصباح كل حسب معرفته بالحقيقة وحسب توجهه ،حيث عرف العالم الازرق ..الفايسبوك ..حملة ضخمة ضد المقال المدكور الدي اعتبره العديد مؤامرة ضد رئيس جماعة مرتيل فيما دهب البعض الى القول انها مؤامرة ضد الساكنة التي تساند الرئيس علي امنيول ،ليتطور الامر الى حد اختلاف الزملاء الدين ينتمون لنفس المهنة بل ولنفس النقابة الوطنية لصحافة المغربية فرعها بتطوان ، حيث فوجئ كل من الزميلن حسن الفلالي الخطابي وسعيد المهيني باستدائهم من قبل الشرطة القضائية حول ما تم نشره في هدا السياق الدي اعتبره مراسل الصباح سب وتشهير ،مما دفع به حسب مصادرنا الخاصة بعدما أعطت رئاسة تحرير الاخيرة موافقة رفع دعوة قضائية ضدهم بل والاصرار على متابعتهم ،فعوض أن يتم حل الموضوع وديا خصوصا وان الزملاء ينتمون لنفس النقابة يفظل الاخر متابعتهم قضائيا مما دفع بالعديد من الزملاء من نفس المهنة اعلان تضامنهم لامشروط مع أعضاء نادي الاعلام والتواصل بما في دلك رواض السبكة العنكبوتية حيث خلق خبر الاستماع نوع من الغظب على الزميلة الصباح ومراسلها بتطوان مما قد تتراجع مبيعات الزميلة الصباح حيث من المنتظر ان تعرف الايام القليلة القادمة حملة مقاطعة الصباح على مستوى الجهة الشمالية بسبب هده الدعوة حيث اكدت لنا عدة مصادر ان هناك من يطالب بالقيام بسلسلة من الوقفات الاحتجاجية ضد جريدة الصباح فهل تعي الصباح بما هو قادم خصوصا وان الامر هنا يتعلق باعلاميين يتمتعون بشعبية وتعاطف كبير؟؟؟ ولنا عودة.