وقد اعتمدت المؤسسة كمعيار للتصنيف ، المناخ المتوسطي الذي تمتاز به المدينة ، بالإضافة إلى احتضانها لغابات كثيفة و شبكة مائية عذبة من شلالات و وديان ، و عدم تواجد مصانع و معامل قد تؤثر على تلوت البيئة ، بالإضافة إلى توفرها على شبكة للصرف الصحي و أماكن مخصصة لرمي النفايات.
وتبعت مدينة إفران في التصنيف ، مدينة هيلنسكي الفنلندية ، التي احتلت الرتبة الثالثة متبوعة بهونولولو بهواي ، فيما احتلت سنغافورة الرتبة العاشرة ، في حين سجل غياب الدول العربية و الإفريقية عن التصنيف ، وليست هذه المرة الأولى التي تحضا فيها إفران بشرف هذا التصنيف.