تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- تجديد دماء الولاة: النوحي مرشحاً قوياً لولاية درعة تافيلالت
- رياض مزّور: التكوين المهني والابتكار لدعم مستقبل الشباب في المنطقة
- أسعار زيت الزيتون ترتفع مجددًا وسط أزمة الجفاف وتراجع الإنتاج
- هواتف Xiaomi 14T تضع شاومي في صدارة السوق المغربية بفضل كاميرات Leica
- الرجاء يواصل انتصاراته بثنائية في شباك نهضة الزمامرة
- الحزن يخيم على عائلة والي الأمن بفاس بعد وفاة والدته
- بطلان اتفاقيات الصيد والفلاحة بين المغرب ودول الاتحاد الأوروبي: محكمة العدل تصدر حكمها النهائي
- وزارة الصحة: الوثيقة المتداولة عن عدم مطابقة مياه ‘عين أطلس’ للمعايير غير صحيحة
- اشتباكات عنيفة بين حزب الله والجيش الإسرائيلي على الحدود اللبنانية
- تراجع طفيف لأسعار النفط وسط مخاوف من الطلب وتقييم تأثيرات الشرق الأوسط
مابريس / جمال الكوعي
لم يكن بوسع السيدة حبيبة تقبل فكرة الحكم على ابنها سنة كاملة لتذهب صوب الأستاذة المحامية بغية تخفيف الحكم وطلب الإستئناف وبعد بحثها المضني والمتواصل تكتشف أنه لا يوجد أي أثر للملف المحكوم سلفا ليعم الغموض وتكثر التساؤلات عن مصير السجين “ع.و” الذي ألقي القبض عليه في أواخر مارس الماضي بثلاثاء إيغوذ بتهمة الإتجار في (الكيف) ليصبح في حالة اعتقال ويصدرفي حقه الحكم سنة نافذة ليودع بعدها السجن المحلي بآسفي لتوكل محامية للإستئناف وتخفيف الحكم لتصطدم بأن لا اسم السجين ولا رقم ملفه غير موجودين ليتم الإتصال بأكثر من جهة لفهم النازلة والبحث في أسباب اختفاء الملف لكن الطلب قوبل بالرفض لتعلن العائلة عزمها القيام باعتصام مفتوح أمام المحكمة الإبتدائية لآسفي للمطالبة بإيجاد حل للملف المفقود لتستمر موجة الإهمال والإستهتار التي تعيشها بعض محاكم المملكة مما يتسبب في معاناة بعض السجناء وحتى الأسر و التي أغلبها تعيش الفقر ولسان حال السيدة حبيبة التي تكلف نفسها محنة الزيارة كل أسبوع وبعد المسافة بين إيغوذ وآسفي إذ تقدر المسافة بحوالي 70 كيلومترا.
قد يعجبك ايضا