ناجيات من سرطان الثدي يروين قصتهن مع المرض

0

مابريس 

 

هن نسوة تحدين سرطان الثدي، مررن بمختلف مراحله العلاجية والنفسية ولكن حبهن للحياة مكنهن من تحديه والانتصار عليه، حرب كانت نتيجتها الاستمرار في الحياة ونقل تجاربهن إلى غيرهن من النساء عبر النصيحة والتوعية يتجنبن هذا المرض الخبيث وألأمه  

المداخلات 
مداخلة أولى: ضحى الرقيق: ناجية من مرض سرطان الثدي 
أنا تفطنت إلى مرضي سنة 2013 أجريت عمليتي واضطررت لاستئصال الثدي الأيسر مررت بعدة مراحل  أجرمت الكيميائي تعرضت لقوط الشعر والخدم الله فترة ومرت وعدت إلى عملي.
 
مداخلة ثانية: إيمان الجويلي: ناجية من مرض سرطان الثدي 
مرضت وعمري 29 سنة ومازلت مريضة أخضع للعلاج تفطنت لمرضي بعد أن اكتشفت شيئا صغيرا في ثديي فحصته فوجدت أنه المرض الحمد لله بعد تعب كبير أنا بخير ليس بشيء مخيف أقول للجميع تفقدوا أنفسكم وليس فقط الكبار يمرضون حتى الصغر من الضروري أت تتفقدوا أنفسكم.


 
مداخلة ثالثة: سلاف عيادي: ناجية من مرض سرطان الثدي 
السرطان يتطلب أول شيء أن تكون المرأة مرتاحة نفسيا وتبسط المرض هذا المرض أصح فيه علاج وكلما بسطته المرأة كلما تجاوزته بسهولة وتتجاوز فترة العلاج بسهولة تامة لأن النفسية مهمة جدا والأهم من ذلك أيضا ومن خلال تجربتي هو أن تكون المرأة واعية وتتفقد نفسها كل سنة لماذا؟ حتى إن أصابها يكون خفيفا مثلي أنا كان خفيفا وتجاوزته وكان ذلك بسهولة.
 
مداخلة رابعة: عبير الساعي : ناجية من مرض سرطان الثدي 
 
“تفطنت لمرضي سنة 2003 عبر الفحص الذاتي ودون أي نصيحة أنا قريبة جدا من جسدي دائما أتفقد تفطنت لشيء غير عادي فذهبت إلى الطبيب وهذا كان له فضل كبير كوني شفيت والحمد لله مرضت منذ 2003 لدي الآن 12 سنة الحمد لله ما أنصح به النساء هو كونه هناك حركات بسيطة جدا قادرين على القيام بها من شأنها أن تنقذ حياتهم”
  
مداخلة خامسة: رجاء السوسي: ناجية من مرض سرطان الثدي 
” تجاوزته بالصر وبإحاطة العائلية والطبية قمت بمختلف المراحل من علاج كيميائي واستئصال ثدي ومن ثمة الأشعة وبقيت تحت المراقبة الطبية وإلى اليوم مازلت أراقب والحمد الله الحياة مستمرة ووجودي ضمن الجمعية ساعدني كثيرا أنشطة مع أصدقائي نتقاسم تجاربنا معا والجمعية مفتوحة خاصة لمن مرض من النساء لأنهم يصدمون في البداية وجودنا معا يجعلنا نتقاسم تجاربنا وهذا فيه فائدة كبيرة للمرأة.”
 
مداخلة سادسة: جليلة بن سالم: ناجية من مرض سرطان الثدي 
أنا أصبت بالمرض منذ 15 سنة وتعرضت لحالة مثل جميع النساء قمت بعملية أولى وثم ثانية أدت إلى استئصال الثدي الأيسر وواصلا التعامل مع الدواء وواصلت المراقبة والحمد الله أنا بخير تقبلت المرض كأيها مرض وقلت في نفسي لابد أن أحارب وأدافع أولادي كانو عندها صغار والحمد الله.”
 
مداخلة سابعة: سميرة هلالي: ناجية من مرض سرطان الثدي 
“أصبت بالمرض منذ 8 سنوات قمت بعملية استئصال ثدي أجريت فحصا بالأشعة والكيميائي والحمد الله كانت فترة وتمكنت من تجاوزها بقوة إيماني تجاوزتها والحمد لله وأنصح كل امرأة حتى وإن أصيبت بمرض سرطان الثدي أنا لا تضعف لأنه يتطلب قوة إيمان وأن تقبل به.”
 

 

م / أخبار الأن

قد يعجبك ايضا

اترك رد