مابريس / رشيد أشباك
لم تمر على الجريمة الشنعاء الدي دهب ضحيتها “ع.س” بحي الواد المالح وقيل بشأنها الكثير والكثير حتى اهتز نفس الحي بجريمة أخرى دهب ضحيتها كلونيل متقاعد حيث عاش سكان الحي على اقاع المطاردة الهوليودية بمعية أحد العناصر الامنية فور سماعهم سراخ أتي من مكان الجريمة الثانية والتي لا تبعد سوى امتار على منزل الضحية الاول للمشتبه في ارتكابه لهده الجرائم الشنعاء ،حيث ألقو عليه القبض وربطوا الاتصال بالجهاز الامني الدي هرول الى عين المكان بمختلف رتبه و أجهزته التي باشرت فورها بالتحقيق المستفيض مع القاتل لتفاجأة بعدها ان القاتل هو نفس الشخص الدي ارتكب نفس الجريمة الاولى ،خصوصا بعدما وجدوا عدة أشياء هي للضحية الاول ،وما خفي كان أعظم هدا وقد اعترف القاتل وهو ان مدينة وزان من مواليد 1997 يمتهن مهنة بائع ذرة ،وبهدا تكون المصالح الامنية قد وضعت يدها على المجرم الخطير الدي روع المدينة.