عندما يتم إقحام الامن في صراعات الاحزاب بمرتيل مادا يحدث؟؟
مابريس – مارتيل – رشيد أشباك
كثير هي الاحداث التي عرفتها الساحة السياسية بمرتيل والتي أخدت طابعا غير المألوف حيث أصبح كل حزب ينفد مخططاته المافيوية من ضرب وجرح وترهيب وعندما يتدخل الامن بكل حزم تخرج هده الاحزاب ببايانات يتم إقحام من خلالها رجال الامن والاخطر في كل هدا هو أن هناك من يكتب مصطلحات خطيرة حتى الدي يجهل أمور المدينة وفساد سياسييها يظن أن مرتيل تغرق في الاجرام وأن أمنها غائب بالمرة بينها المدينة تشهد حملات أمنية محلية أحيانا تعرف هده الحملات الامنية تتبع شخصي إما لرئيس المنطقة الامنية أو لوالي الامن شخصيا.وهد ما جعل بعض الدين بدأت طبولهم تدق من جراء العشوائية وسوء للتنظيم والتسيير طيلة بداية فترة الحملة الانتخابية إلى إقحام الامن في كل شيء حتى وإن كان الكم المشارك في مسيرتهم ضعيف..هناك بلطجية هددوا مناصرينا ومناضلينا بالاسلحة البيضاء أمام غياب للمصالح الامنية .وهده غالب الجمل المتداولة في أغلب تصريحات بعض المرشحين بينما الحقيقة بعيدة كل البعد عن الواقع .الواقع هو أن المواطن سئما من ثرثرت هولاء المرشحين وأصبح يدهب مع من يدفع أكثر ….فإتهام بعض الاحزاب للامن بالتقصير وإقحام هدا الجهاز في تلك الحملات الانتخابية جعلت بعض الفاعلين والمهتمين بالشأن العام يصرحون وبصالح العبارة أن ضعف العقليات المرشحة هي التي تصرح وتقحم جهاز الامن في هده المتاهات التي على جهاز الامن أن يكون صارما مع كل من خولت له نفسه أن يضغط على الامن بهده الاوراق التافهة فعندما يتخد بعض وكلاء اللاوائح مثل هده الخطوات فقل رحمة الله على أحزابنا محليا ومركزيا.