والدافع لا يتعدى أن يكون اختلافاً في وجهات النظر حول موضوع تنظيم نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2015.
حيث كشفت التحقيقات الأولية أن الجريمة وقعت بواسطة السلاح الأبيض، إثر نقاش محتدم حول “الكان”، ثم عمد الجاني إلى تقطيع ضحيته لعدة أجزاء قام بإخفائها في قبو منزلهما مدة 15 يوماً، وادعى أمام الجميع أنه لا يعلم شيئا عن اختفاء شريكه في السكن.
لكن عدداً من المقربين من المواطن المغربي المنحدر من مدينة الدار البيضاء، شكوا في الأمر وقاموا بإبلاغ الشرطة التي قامت بوضع الجاني تحت المراقبة، ثم بعملية تفتيش مكنتهم من العثور على الجثة بعد ثلاثة أيام من البحث.