هل حقا أعدم الطيار الأردني معاد كساسبة
1- هو نفس افلام الإعدامات الغير منطقية المنسوبة لداعش و المشكك في صحتها بنسبة اكثر من ٩٠٪ من خلال تصميم الڤيديو الفوتوغرافي الهوليوودي المحترف إلا قليلا, لا يمكن لأي شخص على هذه الأرض انتظار الموت و خصوصا ان كان (حرقا) دون اي ردة فعل تظهر خوفا معين او وجع معين لقاء لدعة نار واحدة.
قيام الممثل بحركات بهلوانية غير منطقية ابدا لشخص يشتعل كل جزء فيه, في حالة حرق الانسان (و هذا نسبة لأكثر من قصة حقيقة) ان صوت صراخ الانسان اثناء حرقه يكون مرعبا جدا و بعيد جدا عن صوت الصراخ الطبيعي و ذلك لتوغل الحريق الى داخل جسده و منه حنجرته.
الڤيديو بعيد كل البعد عن وجه الشخص المحترق لعدم توضيحه للمشاهد بشكل كافي للتأكد فيما اذا هو ام مجرد دمية. ام جثة سابقة اكتمل عليها الحريق بعد تمام عملية تصميم الڤيديو على ما مثله الشخص الحقيقي بشكل مجبر, اخفاء معالم الجثة بشكل كامل بعد هذا الفلم الفاشل لكي لا يكون هناك اي اثر فيما اذا كانت حقيقية اما لا. فلماذا استخدام الجرافة، فهم بالوحشية الكافية لطمرها بالتراب يدوياً.