مابريس
أكدت دراسة لعلماء أمريكيين متخصصين أن الفوسفاط المغربي سيزيح النفط ويتحول إلى الثروة الطبيعية الأولى في العالم مضيفة أن المغرب يتوفر على احتياطي يغطي 700 سنة قادمة.
وبحسب ما ذكرته يومية “العلم” في عددها لنهاية الأسبوع الجاري، فجرت هذه الدراسة التي لاقت اهتماما كبيرا من طرف وسائل الإعلام الدولية، حقائق مذهلة تهم إنتاج الفوسفاط في المغرب، إذ أكدت أن الفوسفاط سيتحول في المستقبل القريب إلى الثروة الطبيعية الأكثر أهمية في العالم بعد أن يزيح مادة البترول.
وخصت الدراسة بالتحديد مادة الفوسفاط المغربي حيث أكدت أن المغرب سيتربع على كرسي قيادة إنتاج هذه المادة حيث سيصبح المنتج الأول لها في العالم متبوعا بالصين."عن المساء و العلم"