أبرز عناوين الصحف الأسبوعية

 في ما يلي عرض لأبرز العناوين التي تصدرت صفحات الجرائد والمجلات الأسبوعية..

* لافي إيكو:.

– مناخ الأعمال في طريقه إلى التحسن: التعريف المشترك للمقاولة قبل نهاية السنة، حسب ما وعد به رئيس الحكومة الذي أدمج هذا البرنامج في مناخ الأعمال بالنسبة لسنة 2014. وسيسمح هذا المشروع بتيسير العمل في الإدارات وسيشكل، بالنسبة للفاعلين الاقتصاديين، فرصة للولوج إلى معطيات تجارية موثوقة.

– مدير مكتب الصرف، جواد الحمري، يقول إن تدابير مشجعة كثيرة تتضمنها التشريعات الحالية ولا يدركها المواطنون، مشددا على أهمية الجهد التواصلي لمواكبة تدابير تبسيط التشريعات. مدير مكتب الصرف تطرق إلى مشروع قانون يهدف إلى تحديث منظومة الصرف، ويرسخ مبدأ حرية التعاملات المالية وعمليات الصرف مع الخارج.

* فينانس نيوز إيبدو:.

– التوقعات الاقتصادية الوطنية: استشراف متضارب للبنك الدولي. الخبير الاقتصادي الرئيسي لمكتب البنك الدولي بالرباط، جون بيير شوفور، كشف عن توقعات مؤسسته بالنسبة للمغرب في أفق 2034. المعطيات كانت مفاجئة، حيث تشير إلى أن المغرب سيصل، بعد 20 سنة، إلى مستوى دولة كرومانيا اليوم.

– مستوى الائتمان مقلق.. حيث قفز إلى 25 في المئة في 2013، وصار يشكل قرابة 6 في المئة من مالية الأبناك. هذا الارتفاع بالنسبة للديون غير المؤداة يترافق مع تباطؤ لقروض الاقتصاد، خصوصا بالنسبة لمقاولات القطاع الثانوي، التي وقعت ضحية ركود أنشطتها.

* لوروبورتير:.

– تهيئة الدار البيضاء: البداية بقطاع النقل.. حيث سيتم تخصيص ميزانية قدرها 2.850 مليار درهم من أجل تأهيل، خلال 2014، الأنشطة التي تهدف إلى النهوض بجهة الدار البيضاء الكبرى وتحسين إطار عيش البيضاويين، خصوصا في قطاع النقل.

– برنامج “مسار”: بلمختار يخرج عن صمته ويطمئن. الجدل الذي رافق تبني منظومة “مسار” دفع وزير التربية الوطنية إلى الخروج عن صمته من أجل الدفاع عن النظام المعلوماتي الذي يعتبره الكثيرون صعب الولوج.

* شالانج:.

– مباشرة الإصلاح هو “السياسة الحقيقية”: القرارات تتوالى والإصلاح بدأ بالقرار الحكومي الذي بدد التردد بشأن المقايسة. مواد البنزين والفيول 2 والغازوال لن تستفيد من دعم صندوق المقاصة.. وهذا الإصلاح بات مطلبا لكل الفاعلين في المجتمع السياسي والمدني.

– توقف الحوار بين الفدرالية الوطنية لتجار المحروقات بالمغرب ومجموعة النفطيين بالمغرب؛ والقرار الذي اتخذته المحكمة التجارية في 5 فبراير الجاري طلب من الأطراف العودة إلى طاولة المفاوضات من أجل تحديد عقد إدارة نموذجي.

* لوكانار ليبيري:.

– المساهمة الإبرائية تثير مخاوف لدى ذوي الثروات الكبيرة.. فرغم تعهد الحكومة بعدم الكشف عن هوية المعنيين وسرية المعطيات، فإن المعنيين بهذا الإجراء، من المدعوين إلى إعادة أموالهم المودعة بالخارج ليسوا، على ما يبدو، مطمئين. 

مابريس تي في : و م ع